مدرسة ميسرة
اهلا ومرحبا بكم فى منتديات مدرسة ميسرة مع اطيب تمنياتى بالاستفادة والمتعة معا مع تحيات المدير العام للمنتديات أ / عوض الحسانى
وطن لانحميه لانستحق العيش فيه 67338489547409262495
مدرسة ميسرة
اهلا ومرحبا بكم فى منتديات مدرسة ميسرة مع اطيب تمنياتى بالاستفادة والمتعة معا مع تحيات المدير العام للمنتديات أ / عوض الحسانى
وطن لانحميه لانستحق العيش فيه 67338489547409262495
مدرسة ميسرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة ميسرة

مدرسة ميسرة منارة العلم والتنوير
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
كل عام وحضراتكم بخير بمناسبة العام الدراسى الجديد اعاده الله علينا وعلى الامة الاسلامية والعربية بالخير واليمن والبركات

نرجو من جميع العاملين بالمدرسة وكذلك الطلاب المشاركة الفعالة فى المنتدى حتى يستفيد الجميع /عوض الحسانى

يا استاذ ايمن ابو خليل فين الهمة والنشاط

 

 وطن لانحميه لانستحق العيش فيه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو خليل
مشرف
مشرف



عدد المساهمات : 58
تاريخ التسجيل : 01/05/2012

وطن لانحميه لانستحق العيش فيه Empty
مُساهمةموضوع: وطن لانحميه لانستحق العيش فيه   وطن لانحميه لانستحق العيش فيه Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 14, 2012 6:17 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على نعمة الامن والايمان وهذا من فضل الله تعالى على هذا البلد الكريم فقد قال الله تعالى ( الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر،وقال ) " الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ " تعالى
ونجد في الاية السايقة وعد من الله تعالى بالامن و التمكين وذلك يشروط وهذه الشروط لو تتبعناه جيدا نجد ان بفضل الله تعالى علينا ومن ثم بفضل انظمة الحكم في هذا البلد تتوفر فيها هذه الشروط ، ولهذا نحن نؤمن بأن وعد الله تعالى قادم و لا تبديل لذلك فالحمد لله تعالى على هذه النعمة .
ويجب علينا النظر للامور من جميع الزويا ونقول هل ما هو منقول من البعض في مظاهرات هل له فؤائد وهنا نخاطب العقل وليس العاطفة فالعاطفة للاسف دائما لا تصدق والعقل اميز في اصدار الاحكام بشكل اكثر منطقة ، ولهذا لو فحصنا الامور بدقة متناهية وحكمنا العقل لوجد ما يلي :
- ان الامن اهم نعمة تفضل الله علينا بها وهذه النعمة يجب علينا المحافظة عليها من قبل كل من يملك ذلك وهذا الامر ليس منوط بجهة معينه بل نحن جميعا من ساكني هذا البلد من مواطنيين ومقيمين يجب علينا وجوب كامل المحافظة على هذه النعمة وهذا اقل ما يمكن ان نقدمة ويجب علينا الوقوف جنبا إلى جنب لكل من يحاول مجرد المحاوله ان يعبث بهذا الامن الذي انعم الله علينا به .
- وكذلك النصيحة لكل من له علاقة بنا من قريب أو بعيد من ابناء أو بنات أو اخوان أو اخوات أو جار بتوضيح ونقاش هذه المسألة بلغة العقل وليس بلغة العاطفة وتبين خطر اختلال الامن.
- وايضا يجب علينا التبليغ للجهات المختصة اذا علمنا أو وصل الينا بأي طريقة معلومة عن شخص أو جهة تريد العبث بمصالح العامة أو الخاصة ولا يأخذنا في عاطفة اتجاه قريب أو بعيد قال تعالى ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون ))
وهذه الامور ماهي الا فتنة وليس هناك هدف منا اصلا والناظر لمحور الاحداث في كل مكان في العالم منذ فجر التاريخ إلى يومنا هذا لوجد لم يحصل هناك فتنة فرقة الامة و شقت الوحدة إلا بعد هذه الافكار التي جعلت المصلحة الفردية مقدمة على المصلحة العامة وساهمت في تقسم الوحدة وتفريق الامة ولايزال الاعداء يسيرون بزرع هذه الافكار في عقول مريضة لا تستطيع ان تميز بين الحق والباطل ، وتغيرهم بمكتسبات وهمية و احلام سرابية وللاسف عندما يستيقضون منها يجدون انفسهم في غيابات جب عميق من الوحل والفساد وغيرها وما تلك الدول التي عاشت هذه الافكار وآمنت بها منذ بداية القرن السابق عنا ببعيد ....
وعندما نقراء كتب التاريخ نجد امور مثل هذه حصلت وساهمت في اضعاف الامة وتفريق الكلمة .
فعلينا ان نعيش لكي نحمي اوطاننا و اسلامنا فالوطن ليس مكان تنتمى له فحسب انما الوطن هو المكان الذي نعيش فيه ونحميه ونموت من أجله و إلا فلا نستحق أن نكون فيه
وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه
نشر كلمات حاقدة وسيئة ضد الوطن وتسليط الضوء على كل شيء في بلادنا وإنكار ما قدمه لنا كأنه لم يقدم خيرا أبدا تستفزني جدا! فغيرنا يمرون بأحوال سيئة جدا وحروب في بلادهم إلا
أنهم يحملون حب وطنهم دوما ويناضلون من اجلها ولم ينكروا انتمائهم لها ، فحب الوطن لا يقاس بأعمال الفاسدين فيه وإلا أصبحنا جزءا من فساده.
لكن لا يختلف اثنان على أن النقد البنّاء أمر جيد لتقويم ومعالجة الخلل والأخطاء أياً كان موقعها في وزارة أو مؤسسة أو هيئة حكومية أو أهلية.
فالنقد الإيجابي الهادف ضرورة تمليها المصلحة الوطنية ورسالة تضطلع بها الأجهزة الإعلامية بشتى صورها.. وهو وسيلة فعالة ومؤثرة للتقييم وتصحيح المسار في كل ما يتصل بقضايا المجتمع.
والحق يقال أن هناك أقلام و أشخاص جريئة وصادقة فيما تكتب وتقول تستشعر مسؤوليتها تجاه مجتمعها ووطنها فتنتقد من أجل الإصلاح وبالأدلة لأن هدفها مصلحة الوطن والمواطن.. لا
التشكيك أو التجريح أو السب أو الحقد ولا النقد من أجل النقد وبالمقابل وأقولها بملء الفم، هناك بعض من الكتّاب والأشخاص لا ينظرون إلاّ على الجزء الفارغ من الكوب بنظارات سوداء
داكنة مثل هؤلاء.. ترى من كتاباتهم ومقالاتهم نزعة التشفي من الوطن والسخرية والاستهزاء، يتحدثون في قضايا شتى بكل سطحية وبعموميات سماعية وإنكارهم لما قدمته ألدوله لهم!
هذه الفئة من الأشخاص و الكتاب ممن يزعمون أنهم يعرفون في كل شيء ويكتبون عن كل شيء ويتجرؤون على وطنهم ويبخسون الناس أشياءهم وأعمالهم دون سبب وجيه ومقبول، فلكل
منهم غرض من وراء الكتابة والنقد بهذا الشكل والأمثلة على ذلك كثيرة، ففي كل يوم تقريباً ننظر إلى هذه البذاءات ولا أعتقد أن هناك سبباً يدعوهم للكتابة بهذا الشكل السيئ الحاقد على
وطنهم وإنجازاته ومكتسباته، اللهم إلاّ لحاجة في نفس يعقوب.
نعم هناك أخطاء و ستبقى الأخطاء طالما إننا مازلنا لم نصحي من سباتنا بعد ونظل نتكلم ونسلط الضوء على سيئات وطننا لنا ولغيرنا فينتج بالتالي نكران لما قدمه الوطن له بدلا من إيجاد
حلول بنائه و مبادره من أبنائنا لمعالجة بعض الأخطاء فبعضها بإمكاننا حلها، ولكن لا أبرىء الوزارات والقطاعات والمؤسسات سواء أهليه أو حكوميه من الأخطاء و القصور والسلبيات،
لكن الإيجابيات هي الغالبة.. وعلينا أن ننظر بعين المنطق إلى الكم الهائل من الإنجازات التي حققتها بلادنا في غضون السنوات القليلة الماضية في ظل القيادة الحكيمة
فبدلاً من أن نترصد الأخطاء والسلبيات هنا وهناك ، على أولئك الأشخاص والكتاب أن يسألوا أنفسهم بصدق أين نحن الآن وأين كنا قبل سنوات مضت على الخريطة والعربية و العالمية
بلادنا والحمد لله تحت قيادتها الرشيدة تسابق الزمن لبناء دولة عصرية بكل ما تحمل الكلمة من معنى، غير أننا لا نستطيع أن نقول ومهما أنجزنا أنها ستكون مدينة فاضلة .
فهل جربت الهجره لأجل البحث عن المال؟ هل جربت الخوف؟ الموت من الجوع ؟ هل جربت ان تستيقظ يوما بلا بيت ولا مؤونه وتنام وتستيقظ على اصوات الاسلحه و القنابل؟هل فكرت ان تكون الدراسه مكلفه ماديا بدلا من ان تصبح مجانيه ،
إن بلادنا بفضل من الله بخير وهي تسير على طريق الرقي والتقدم وأنا على يقين ان لهذا النجاح ضريبة، لكن هذه الضريبة لن تكون قيمة مضافة على حساب قيمنا وعاداتنا.. نحن نعيش
في عالم متغير نؤثر فيه ونتأثر به ومهما علا شأننا سنظل متمسكين بجذورنا وثقافتنا العربية والإسلامية التي يحاول البعض التشكيك فيها.
بلادنا فيها قوانين ونظام وآداب ، ولا يعتقد أولئك الاشخاص و الكتاب الحاقدين الذين ينطقون بما في دواخلهم، أنهم يحسنون صنعا.
ختاماً أقول إننا في مصرنا الحبيبة وفي ظل ما تشهده بلادنا من تطور نطمح بالفعل في نقد بناء مبرّأ من الغرض بعيداً عن صور العقوق للوطن ونكران الجميل،
لا نريد كتابة من أجل الكتابة أو نقداً من أجل النقد بأسلوب خالف تعرف وإنما نتمنى على شعبنا و كتابنا توظيف طاقاتهم فيما يفيد وطنهم وفق رؤية وطنية موضوعية هدفها الصالح العام أولا وأخيرا.
لذلك احترم وطنك .. فوطنك قد قدم لك الكثير والكثير وسيظل شامخا ولو كره الحاقدون
وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه
كلكم مسئول عن حماية الوطن

روى البخاري ومسلم عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : [ كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته . الإمام راعٍ ومسؤول عن رعيته ، والرجل راعٍ في أهله وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها ، والخادم راعٍ في مال سيده ومسؤول عن رعيته] لنقف عند هذا الكلام الصادر عن سيد الأولين والآخرين، الكلام الذي فيه إرشاد لنا ونصيحة بحسن العمل وبتحمل المسئولية، فالإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، فكلكم راع ومسئول عن رعيته.
إن الإنسان لم يخلق في هذه الدنيا عبثا، لقد خلقنا الله وأمرنا بعبادته، وأمرنا بالثبات على الإيمان حتى الممات، قال تعالى: "واعبد ربك حتى يأتيك اليقين".
فليتحمل كل واحد منا المسئولية الملقاة على عاتقه في جميع المجالات، على صعيد الأسرة والمجتمع، وعلى صعيد الوطن.
كل واحد منا قادر بإذن الله أن يكون فردا نافعا لأسرته ومجتمعه ووطنه.
إن الوطن عزيز على قلوبنا، وحماية الوطن لا تقع على شخص واحد أو مؤسسة واحدة، فلا الجيش وحده يكفي لحماية الوطن، ولا الأمن الداخلي وحده يكفي لحماية الوطن، فحماية الوطن تحصل بتعاون المؤسسات مع المواطنين، مع الشعب الذي يبني الوطن والذي يحميه ويدافع عنه ويرد عنه المكائد والمؤامرات وشرور الأعداء.
هذه الأرض من نعم الله علينا، هذه الأرض التي جعلها الله لنا مهادا، وجعل لنا فيها الجبال أوتادا، وجعل لنا فيها البحار والأنهار والسهول، وأنزل علينا الأمطار لينبت الزرع، ويأكل الناس من ثمارها ومما أحل الله لهم من المواشي التي عليها، ويستفيدوا من لحومها وعظمها وصوفها.
فإن كنت حريصا على أرضك، وإن كنت متشبثا متمسكا بهذه النعمة التي أنعم الله بها عليك، حافظ على وطنك، وليكن نظرك واسعا، وليكن قلبك حاضرا، وليكن وعيك تاما، فأنت قبطان السفينة في بيتك، وإن كنت صاحب عمل أنت قبطان السفينة في عملك، وإن كنت معلما أو مديرا في مدرسة فأنت قبطان السفينة في الصف أو المدرسة.
وحتى عندما تكون في الشارع هناك مسئولية عليك الالتزام بها، هي مسئولية الالتزام بالشرع فلا ترتكب ما حرم الله.
إن هذه الأيام مليئة بالرياح والعواصف فتنبهوا أيها الإخوة من الرياح التي تهب علينا يمينا أو شمالا، ولا تنجرفوا مع الرياح العاتية التي تدمر، وتنبهوا من الفتن، وتنبهوا مما يحاك ضد مصلحة مجتمعنا ووطننا.
} التعبير عن حب الوطن {
كيف يتمكن الشاب في هذا الوطن الحبيب من التعبير عن انتمائه وحبه للوطن ؟
إن وسائل التعبير عن حب الوطن لا يمكن حصرها في أسطر معدودة ولا في مقال .
وذلك أن حب الوطن أمر فطري يولد به كل إنسان فكل شخص تراه يحن إلى وطنه ومنشئه يحن إلى الديار التي ولد بها وتربى ونشأ فيها فشرب من مائها واستنشق هواءها ومشى ودرج على أرضها ونمى جسده من خيراتها .... وله في كل ذرة من ذرات أرضها ذكرى تخالط نفسه.... وأشجان تحرك مشاعره.... ومواقف تجعله يحن إليها .
والأن الإجابة عن وسائل التعبير عن حب الوطن لا يمكن توفيتها حقها لذا نشير إلى أصولها المهمة :
ــ الانتماء للوطن والفخر به والسمع والطاعة لولاة الأمر فية .. والحفاظ على وحدته وتماسكه عملاً بقوله تعالى : { يأيها الذين ءامنوا أطيعو الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردُوهُ إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الأخر ذلك خيرُ وأحسنُ تأويلاً } . النساء : 59 .
ــ الحفاظ على مقدرات الوطن التاريخية والاقتصادية والجمالية والشعور بأن مقتنيات الوطن مقتنياتنا عملاً بقوله تعالى : { وتعاونوا على البر والتقوى } لمائدة : 2 .
ــ إصلاح ما يمكن إصلاحه أو المشاركة في الإصلاح من خلال التوصيل مع المسئولين عملاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته) .
وحيث إنه وجد من لا يحسن التعبير عن حب الوطن وجب التنبيه على بعض السلوكيات الخاطئة التي لوحظت في بعض المناسبات الوطنية ومنها :
ــ لا يعني حب الوطن بغض غيره من الأوطان فالمسلم كل بلاد الإسلام وطنه والمؤمنون في كل أرض إخوانه .
ــ التهاون براية التوحيد والتلويح بها بصوره قد لا توحي بالاحترام الكامل لما تحمله من معنى وتعريضها للسقوط أحياناً .
ــ إقامة مسيرات يتعطل الآخرون بسببها وإغلاق بعض الشوارع بسبب عشوائيتها وازدحامها مما يسبب عرقلة للسير وإضراراً بالمرضى والمسنين ومن لهم مصالح عاجلة أو مهمة .
ــ رفع أصوات أنغام الموسيقى وربما الرقص عليها في أوضاع مشينة غير لائقة .
تعرض أرواح الأبرياء للخطر من خلال قيادة بعض وسائل المواصلات بطريقة خطرة تضر صاحبها والآخرين .
ــ عدم احترام العائلات الموجودين في الطرق والشوارع وتعرضهم للإيذاء من قبل الآخرين .

وختاماً نعم لحب الوطن ونعم للتعبير الايجابي عن حب الوطن ولا لكل مساس بأمنه ووحدته .




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل





تاريخ التسجيل : 01/01/1970

وطن لانحميه لانستحق العيش فيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: وطن لانحميه لانستحق العيش فيه   وطن لانحميه لانستحق العيش فيه Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 14, 2012 7:41 pm

cheers يسلمووووووووووووو ايمن ايوة كدة يا راجل ما تحرمناش منك ولا من موضوعاتك الشيقة المفيدة مزيدا من التوفيق [b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وطن لانحميه لانستحق العيش فيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة ميسرة  :: الانشطة المدرسية-
انتقل الى: